أعلن وزير البريد وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات السيد أنور عبد الواحد في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية أن الكابل الدولي الذي يضم 16 دولة ويدير الكبل البحري SMWE4 الذي يربط ستبدأ الجزائر من مرسيليا عبر عنابة عملية صيانة لهذه الأخيرة.
وبالتالي ، سيتم قطع هذا الكبل الذي يوفر الإنترنت للجزائر خلال فترة معينة حتى يمكن تحسينه وتشغيله بفضل المعدات الجديدة التي سيتم دمجها فيه و صيانة و هذا من 2 إلى 08 أبريل 2020 ، أي لمدة 7 أيام على الأقل ، لكنها لا تخاطر بزعزعة عرض النطاق الترددي الدولي للإنترنت في الجزائر ، تطمئن وزير القطاع.
ومع ذلك ، يظل SMWE4 هو الكبل الرئيسي الذي تستخدمه الجزائر لتوفير الوصول إلى الإنترنت ، خاصة وأن الجزء المتأثر بالقطع يوفر ما لا يقل عن 700 جيجابت في الثانية ، بينما الكبلان الآخران اللذان يربطان الجزائر بأوروبا غير مستعدين لتحمل الحمل الناجم عن قطع 100٪.
ولمعالجة هذه المشكلة التي تخاطر بوضع الجزائريين في تعتيم جزئي ، أعلن الوزير أنه سيلجأ إلى إجراءات استثنائية معينة ، مثل توصيل الشبكة الوطنية عبر الكابل الذي يربط تونس بإيطاليا . انتهى الأمر الأخير إلى الوعد بأن المواطن لن يشعر بأي تغيير مقارنة بالوضع الحالي لسرعة الإنترنت في الجزائر.
وبالتالي ، سيتم قطع هذا الكبل الذي يوفر الإنترنت للجزائر خلال فترة معينة حتى يمكن تحسينه وتشغيله بفضل المعدات الجديدة التي سيتم دمجها فيه و صيانة و هذا من 2 إلى 08 أبريل 2020 ، أي لمدة 7 أيام على الأقل ، لكنها لا تخاطر بزعزعة عرض النطاق الترددي الدولي للإنترنت في الجزائر ، تطمئن وزير القطاع.
ومع ذلك ، يظل SMWE4 هو الكبل الرئيسي الذي تستخدمه الجزائر لتوفير الوصول إلى الإنترنت ، خاصة وأن الجزء المتأثر بالقطع يوفر ما لا يقل عن 700 جيجابت في الثانية ، بينما الكبلان الآخران اللذان يربطان الجزائر بأوروبا غير مستعدين لتحمل الحمل الناجم عن قطع 100٪.
ولمعالجة هذه المشكلة التي تخاطر بوضع الجزائريين في تعتيم جزئي ، أعلن الوزير أنه سيلجأ إلى إجراءات استثنائية معينة ، مثل توصيل الشبكة الوطنية عبر الكابل الذي يربط تونس بإيطاليا . انتهى الأمر الأخير إلى الوعد بأن المواطن لن يشعر بأي تغيير مقارنة بالوضع الحالي لسرعة الإنترنت في الجزائر.
إرسال تعليق